ليتني أستطيع أن أفسر غموضك يوماً..
ليتنى أستطيع أن أفك طلاسمك..
و أجد بداخلك ولو شئ واحد له معنى…له منطق..
فأنت كلك بلا منطق..
أتيت اليّ بلا سبب..ورحلت أيضا بلا سبب..
رحلت في طريق مجهول..بحثاً عن اللاشئ..
فأنت لا تفسير لك..و أفعالك لا تلام عليها.. فهي مثلك بلا تفسير..
أفعالك قضايا..تسجل دوما ضد مجهول..!
ليتنى أستطيع أن أفك طلاسمك..
و أجد بداخلك ولو شئ واحد له معنى…له منطق..
فأنت كلك بلا منطق..
أتيت اليّ بلا سبب..ورحلت أيضا بلا سبب..
رحلت في طريق مجهول..بحثاً عن اللاشئ..
فأنت لا تفسير لك..و أفعالك لا تلام عليها.. فهي مثلك بلا تفسير..
أفعالك قضايا..تسجل دوما ضد مجهول..!
حتى عندما أغمض عيني لأفكر بك..
لا يمكنني تذكر وجهك..
فهو اما يكون لوحة عشوائية الخطوط والألوان..
و اما يكون كسطح أملس ناعم بلا معنى..بلا ملمح..
حتى أفكاري عنك..لا تأتي بسهولة..
كسرب حمامات تائه..يبحث عن عنوان..
لا أدري ماذا يمكن أن يعني وجه يأتي في ومضات كلوحة عشوائية الألوان..
أو حتى كسطح بملمس الرخام..
ولم يعد يهمني أن أدري..
فالألوان ان تضاربت..لا يدعى الرسام فنـــــــان..
و كذلك من وجهه بلا ملامح..
لا يدعى انســـــــان.. !
لا يمكنني تذكر وجهك..
فهو اما يكون لوحة عشوائية الخطوط والألوان..
و اما يكون كسطح أملس ناعم بلا معنى..بلا ملمح..
حتى أفكاري عنك..لا تأتي بسهولة..
كسرب حمامات تائه..يبحث عن عنوان..
لا أدري ماذا يمكن أن يعني وجه يأتي في ومضات كلوحة عشوائية الألوان..
أو حتى كسطح بملمس الرخام..
ولم يعد يهمني أن أدري..
فالألوان ان تضاربت..لا يدعى الرسام فنـــــــان..
و كذلك من وجهه بلا ملامح..
لا يدعى انســـــــان.. !

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق